мс.ɜκσsњ¹ ɑʙʏќ σмɑʙʏнм ˿
آلـجـنس : آلـمشآركـآت : 106 تآريخ آلتسجيل : 24/12/2010 آلـبلـد : آڷرۑآض ڛۑٺۑ ๑ آلمـزآج : رآۑق ๑
| موضوع: ●~● لم أسّكُـتَ إلاّ [ لـ أَرفَــع ] مسّتــوَاآآآي ●~● الجمعة 18 مارس 2011 - 7:51 | |
| مدخـــل ...
إبتسآمآتْ تخرجْ . . !
منْ إينْ منْ قلوبْ ليستْ [ بيضآءْ ] وَ لكنِهآ قلوبْ ( خبيثةْ ) !
أجلْ تخرجْ لنآْ بـ مظهرْ الـ صدقْ وَ هيْ تحمُلْ فيْ دآخلهآ . . ذلكْ الـ [ شيطآنْ :] . . :: الشيطآنْ . . الذيْ يخرجْ لنآْ وقتْ سقوطْ قنآعةْ . . وَ نُصدمْ بهْ . .
:
فـ بعدْ كٌلْ مآ سمعنآْ منْهْ . . ! من كلمآتْ --[ المدحْ وَ كذآلك تلكْ الكلمآتْ التيْ تخرجْ لنآ منهْ . . لـ تلأمْ وَ تدآويْ همومنآ . . وتزيحْ هذهْ الآحزآنْ لـ تسعدنآ وَ تحسسنآ بإنْ الدنيآْ ! لا تزآلْ بخيرْ معهمْ . .
!
والمشكلهْ إنهآ بالإصلْ لمْ تشوّهـ هذه الدنيآْ إلا منْ . . ! من أمثآلهمْ . . فهمْ الذينْ يـ [ يدّسونْ السمْ فيْ العسّلْ ] . . :::
:
قدْ يتعجبْ البعضٌ منْ تلكْ الكلمآتُ . . !
وعنْ سببْ طرحهآ وًَ خروجهآ فيْ موضوعْ . .
وقدْ يأيدنيْ الكثيرْ علىْ مآ سـ أطرحهْ . . لـ أهميتهْ وَ وجوبْ الكتآبهْ عنهْ . .
.
آلمنيْ كثيَراٌ رحيلْ . . البعضْ وَ تآلمهمْ بسببْ .. [ تلكْ الشخصيآتْ ] المٌقنعهْ . . فـ أصبحوآ لاْ يثقواْ . . أو لاْ يريدونْ الجلوسْ فيْ مكآنْ . . ! يمكثْ فيهْ أشخآصْ . . مقنعيـنْ وَ خسيـ . . ؟
:
منذّ زمنْ . . !
كنتْ أرتآدْ الـ [ شآتآتْ ] وَ أشآهدْ بعضْ التخبطآتْ . .
التيْ قـدْ تآلمْ منْ يتخبطْ بهآْ . .
فـ قدْ كآنتْ من ضمنْ مآ شآهدتهْ . . !
شخصْ يحآولْ التوددْ لـ [ فتآةْ ] فـ لمْ تردْ عليهْ وَ لمْ تعيرهـ أيْ إنتبآهْ . . بعدْ أقلْ من دقيقهْ . . ؟
آتآهـا بـ كلمآتْ لاْ ينطقهآ إنسآنْ عآقلْ . . وخّذ إتهآمآتْ وَ تشويهْ سمعهْ و و و و .. ! من قوةْ مآ آخرجْ وقذفْ تلكْ الفتآهْ من كلمآت .. قدْ تحركْ كلْ منْ كآنْ متوآجدْ فيْ هذا الـ [ رومْ ] . . لـ يردْ علىْ هذآ [ الحقير ] وَ يوقفهْ عندهـ حدهْ . . ولكنهآ ! بـ ثقةْ وَ برودْ أعصآبْ قآلتْ لهْ . . لنْ أنزلْ إلى مستوىْ تفكيركْ وَ أعطيكْ قيمةْ . . فقطْ [ إقنور ] و سلامْ . . لـ درجةْ أن هذا الشخصْ بعدْ مآ ملْ وإستحقرْ نفسهْ . . خرجْ من هذا الرومْ بـ حقآرةْ نفسهْ وَ ذله . .
هنآْ اريدْ التوقفْ قليلاً . . إلا تجعلْ نفسكْ إيهآْ القآذفْ مكآنْ من تقذفهْ . . ؟
البعضْ سـ يقولْ ليْ لسآنْ أدآفعْ بهْ عن نفسيْ ---ْ ] وأستطيعْ ذلكْ . .
( . . لا تحآولْ أن تتعبْ نفسكْ وتقللْ من مستوآكْ وَ تحسسْ من قذفكْ بَ أهميتهْ وَ قيمتهْ . . )
والبعضْ . . ! سـ يقولْ سـ أتركْه وَ اغيرْ مكآنْ توآجديْ . . وّ لنْ اعيرهْ إهتمآمْ . .
( . . لاْ تجعلهْ يحسْ بـ إنتصآرهـ عليكْ لو بـ شعرهْ فـ تَ كسرْ . . )
:
سـ أضعْ تلكْ المعآدلةْ بينْ إيديكمْ . . ولكمْ الحكمْ . .
!
عندمآء تآتيْ وتسبْ شخصْ وَ تقذفهْ بجملْ وكلمآتْ تجرحهْ . . فـ تجدْ منهْ الردْ عليكْ وَ يتبآدلْ الشتمْ معآكْ . .
هنآْ أنتْ سـ تجدْأنْ كلمآتكْ . . ! أثرتْ عليهْ وَ حصلتْ على الذيْ تريدهـ . . أيْ . . !
[ أنكْ جعلتهْ يمشيْ على نمطك ْ بالشتمْ ] . .
ولكنْ لوْ لمْ يعركْ إنتبآهـ . . ولمْ يتآثرْ بكلمآتكْ وشتآئمكْ . . وَ تجآهلكْ كـ شخصْْ ليسْ فقطْ كـ كلمةْ . . فـ هنآ . . !
سـ يجنْ جنونكْ لأنكْ لمْ تمشيهْ علىْ نمطكْ . . وَ بأسهلْ الطرقْ . . جعلكْ تتركْ المكآنْ وَ تحقدْ على نفسكْ . .
قدْ يكونْ موضوعيْ رسآلةْ . . أوْ نقطهْ لـ شخصْ . .
ولكنْ . !
إنتصرْ وَ لاْ تقللْ منْ قدركْ . .
[ صمتْ لا أعلمْ كيفْ نطقتْ ] . .
: .
:
.. أن الصمت في كثير من الموآقف حكمه ..
مـٍماْ اْعجبٍني فنٍقلتـٍهْ لكًـٍم | |
|